17Jul

تذكارا لنفس الزميل العزيز جو

كلية التربية

۱ - جورج نهرا

يا جو عم ناديك وروحك سامعة غيابك صدم ليبيعرفك بالجامعة

هيدا كلام العم بقولو بالشفاف لكن قلوب الكل هوني دامعة

عرفناك شب وشهم بعز الصعاب عرفنا الخدمة توزعا بين الشباب

راح نذكرك بكل لحظة يا جو وكل ما عملنا فحص وافتحنا كتاب

الله بيعطي الصبر لأمك البقيت سنين لصدرها تضمك

غبت انت عن عيونا شخص راح كلنا نحمل قيم شخصك

كانت قصيرة بهالدني دربك وعاطول باقي بقلبنا رسمك

تمني لحضرة الدكتور هاشم تخصيص قاعة حاملة اسمك

Ghadeer Taki

Joe's classmate

Joe is the one whose memory makes us smile. He's the person who mastered seeing things in a positive way - even if they were very regular or even negative to many. He's the encourager of all times, and the helper without an ask. This is how I used to see him and how I will always do. This is Joe; the kind humane person whom we can never forget, for he left us with sweet joyful memories we like to remember.

فرح رستم

بدي قول عن جو انو صاحب القلب الطيب والوجه المبتسم البشوش الي بيخلي غيرو يحس بالأمال بحياة حلوة

بدي قول انو جو كان يساعد بكل الاوقات ما يقول لا لحدا بكل قدرتو واستطاعتو كان يساعد

كان يراعي الكل ومشاعر الكل وما يحب يشوف حدا زعلان

Farah Kobrosli

My Dear Joseph,

I don’t want my last words to be cliché ones; however, your unexpected departure has been terribly agonizing to many of those who had really known your beautiful soul. I wish, actually I’m pretty sure, that you’re in a better place. As they say, pain isn’t for the dead, it’s for the living. Losing you will be one of the hardest things to cope with as you used to fill every room you walked in with positive vibes and beautiful energies. I’d always been fond of your love for nature, for you took care of your body as if it were a plant. That, I will never forget about you. You inspired me as a person on so many levels and always believed in the people around you. Your constant appreciation pushed me to become a better version of myself. I was, am and always will be grateful for getting the chance to meet and know you. I will not say good bye; I will say see you in the after life.

Best regards,

Sarah Kobrosly

Joe, the last I saw you, you were trying to perfect the black coffee you offered to make me. That’s how I know you. Finding pleasure in seeing those around you happy. That’s how you always left me. And that’s how I will always remember you. A vision of happiness.

فيليسيا حجيلي

وينك شو بتخطر على بالي

بشوفك عالصورة قبالي

يا ريت نرجع نتلاقى

تنحكي ونشكي انا كتير مشتاقة

يا ساكن جوا بقلبي

يا اغلى صديق

ساره كرلس

لو كنت بعدك قدامي لكنت قلتلك :

بشكرك لأنك علمتني حب

بشكرك لأنك علمتني التواضع

بشكرك لأنك علمتني فكر بغيري

بشكرك لأنك علمتني إضحك لو شو ما صار

بشكرك لأنك علمتني إهتم برفقاتي

خسرنا صديق كان يهتم فينا على الأرض ، بس أنا أكيدة إنك رح ضل تهتم فينا من فوق.

Tes collègues étudiants en master de technologies éducationnelles.

Joe, tu nous as surpris il y a quelques semaines en nous quittant sans prévenir. Nous n’avons pas eu le temps de faire nos adieux ni de te dire combien tu comptais et compterais toujours pour nous. Ton sourire, ton enthousiasme constant et ta bonne humeur nous donnaient une énergie positive durant ces deux années que nous avions passées ensemble. Tu étais toujours prêt à nous aider et tu faisais de ton mieux pour nous faciliter la vie à l’université. Nous t’en serons éternellement reconnaissants ! Comment pourrons-nous oublier tes « hello ladies » et ton mug de thé vert à chaque fois que tu rentrais en retard en classe, tes discours sur la tolérance et le racisme ou tes interventions encourageantes et motivantes à chaque fois ou l’on devait présenter nos projets ? Nous n’avons arrêté de penser à toi à aucun moment durant ces quelques jours que nous avions passé sans toi à la fac ; à chaque fois que la porte s’ouvrait durant les cours on s’attendait durant un bref moment à te voir rentrer avant qu’on se rappelle que tu as quitté pour ne plus revenir.

Même si tu es parti très tôt, nous sommes surs que tu es dans un endroit meilleur, et nous te promettons de garder l’énergie que tu nous envoyais, sans jamais oublier les bons moments que nous avons passé ensemble.

Que ton âme repose en paix, tu nous manques déjà…

عائدة حبلي

دائمًا نسمع قد جفّ حبر القلم ... الأن أحسسنا بهذه العبارة

نعم قد جفّ حبر القلم حين بات ينعيك يا زميلنا العزيز

لا أدري أهي حقيقة أم خيال! كان الخبر كصاعقةً ضربت قلوبنا وبعثرتنا محولةً إيانا لأشلاء

رحلت عنّا لتملأ أعيننا دموعًا بعدما كنت تحول دمعنا لإبتسامات رقيقة قائلًا إن البكالا لن نغير من الحال شيئًا

جوزيف....

نحن الأن نقف وقفة لم نتمنى أن نقفها يوما ولا حتى كنّا نتصور أن نقفها

إختنقت العبارات فب صدورنا وصمت الكلام من شدّة الألم

وداعًا يا سر البسمة وداعًا يا صاحب القلب الحنون



كلمات من القلب الى حبيب القلب
(اساتذةوزملاء في كلية التربية-الجامعة اللبنانية)

عزيزي جو، سوف افتقد فيك العطاء والتضحية والخدمة في التربية، كطالب وموظف ومدرب. وكم نحن كنا بأمس الحاجة لأمثالك، رحمك الله 🙏 .
أستاذك وصديقك د. ميلاد مخايل سعد



الى اخي وصديقي جو
عليك سلامٌ من أهلك في الجامعة
رحلت سريعاً الى الدنيا الأخرة
فبكت عليك عيون أساتذة وطلاب وأناسٌ حائرة
ووقفنا هناك حينها امام نعشك في الكنيسة نسألُ
لماذا الموت يُغَيِبُ أنقى وأصف القلوب الطاهرة ؟
أتى أحبابك وأصحابك من كل جهة لتشييع جسدك ونقله الى جانب القديسين ... الى تلك البقعة الطاهرة ...
جو،
صورتك وضحكتك المشرقة الدائمةلا تغيبا عن مخيلتي ولا تزال كلماتك تهمس في أذني وعندما أغمض عيناي أراك واقفاً امامي كعادتك مبتسماً ومليئاً بالحياة ...

رحمك الله : في جنة الله التلاقي
د. يوسف ملك



ايها الزميل الراحل رغم معرفتي بك لفترة وجيزه(دورة تدريب اساتذة حلقة 1-2-3)الا انني عندما سألت احد الزملاء من هذا الشاب فقالوا لي زميل اسمه جو.فتصافحنا وكانت البسمة لا تغادر وجهك رأيت فيك الامل وحب الحياة والتفاؤل...لايسعني الا ان اقول: "ان العين لتدمع وان القلب ليحزن وانا على فراقك يا جو لمحزونون".
زميلك احمد زكريا



عزيزي جو ، مرحبا
كل من كان يلتقي بك كنت تنشر له الطاقة الايجابية والفرح. ولعله لذلك، وﻷنك مليء بالحياة، اختارك الله لمشروع اهم واكبر معه.
بصمتك باقية دوما في كلية التربية وفي قلوب جميع محبيك.
الى اللقاء.
اليان يوسف



"ولك ضحاك، ليش قابض هالدني جدّ" عبارة كان يواجهني بها فقيدنا الغالي جو كلّما صادفني عابسًا. كم كان مليئًا بالحياة مفعمًا بالنشاط والطاقة والأمل... جو أشتاق لحماسك، أشتاق لأحاديثنا عن الطبيعة بأزهارها وألوانها، أشتاق لحديثنا عن التكنولوجيا والتربية، عن الحب والعائلة؛ عن القهوة التي كنا نتسابق لإكتشاف أنواعها. أذكر حديثًا شيّقًا على فنجان قهوة حين تفلسفنا – كما قال حينها – وحاولنا فهم حكمة الله في الخلق والمنية؛ فهيهات نفهمها ! وها هي اليوم تطالنا. أختم كما ختمنا الحديث حينها بما جاء في الإنجيل المقدس على لسان القديس بولس في رسالته الأولى إلى أهل كورنثوس 15-19 :" إِنْ كَانَ لَنَا فِي هذِهِ الْحَيَاةِ فَقَطْ رَجَاءٌ فِي الْمَسِيحِ، فَإِنَّنَا أَشْقَى جَمِيعِ النَّاسِ".
على رجاء القيامة
د. هشام الخوري



ايها الزميل العزيز جو ،
لن انسى تلك الايام الجميلة التي قضيناها معا، رحل جسدك ولكن روحك وذكراك لن تغادرنا ابدا. لمست فيك ذلك الانسان الطيب المتسامح المحب للحياة والطموح. اشركتني في طموحك وشجعتني للتسجيل في شهادة الماستر، وانها لغصة في قلبي اننا لن نحقق هذا الحلم معا.
سوف افتقدك دائما انا واولادي احمد وعمر.
لك مني كامل المحبة والاحترام.
لن انساك! الى اللقاء...
لينا الحجار



ذاك الصباح أتى الموت على غير استئذان ، فرحلت بصمت من دون سلام ولا كلام ، وتركتنا وحدنا نلاقي ما نلاقي من ألم الحزن -هكذا شاءت الأقدار - عزيزي جوزف ، عرفتك فوجدت فيك صديقاً كريماً شهماً وخلوقاً، صديقاً طيّباً ومحبوباً ، لكنّك رحلت بلا وداع فشيّعتك قلوبٌ أنت فيها أخٌ وصديق وحبيب ، كلّ يوم نفتقدك ، نفتقد صوتك ، نفتقد ابتسامتك . فلترقد بسكون . لن ننساك .
صديقك د. سلام نور الدين



تزوّد من الدنيا فإنك لا تدري إذا جنّ
عليك الليل، فهل تعيش إلى الصبح
فمن عاش ألفاً وألفين فلا 
بدّ من يوم يساق إلى القبر
كان يسألني في كل مرة التقيه: "عم تعمل رياضة؟"
وكان جوابي دائماً: "لا، بس انشالله قريباً"...
وقع علي الخبر كالصاعقة...ولم أصدقه في البداية ولكن وقع ألحق...
هكذا هي الحياة يا جو! ما إن نسعد بلقيا أحبةٍ لنا حتى تنطفئ مصابيحهم ويرحلون عنا تاركين لنا لحظات ألم لا يمحوها عذاب الفراق، ولا غربة الأحباب... رحلت عنا إلى عالمٍ أكثر نقاء وأكثر راحة... هذا ما يعوّض علينا فراقك!
ولكن...فأنت الآن مع المحبين والقديسين... فلتحمدك الفضيلة ولتمجدك المحبة ولتهنأ عيناك يا جو ...
من وإلى التراب نعود
وإن لله وإن إليه راجعون 
د. ابراهيم الكبي 



الرب أعطى والرب أخذ فليكن مبارك اسم الرب" (أيوب ٢١:١)
ايها العزيز جو،
معرفتي بك بدأت أثناء دورة تدريب الاساتذة، اذ تميزت بالابتسامة والحماس والمحبة للكل ومن الكل. الجرح بليغ والكاس مر ّ على امك واخوك واختك ومحبيك! لولا الايمان والرجاء بالقيامة لما كانت نهاية حياة ولكنها بداية حياة أطول. هذه هي تعزيتنا! استرح بسلام برحمة الله وصلّي من هناك. مع امتحان أيوب نقول: الرب أعطى والرب أخذ فليكن مبارك اسم الرب.
د. جيلبار صوما

"عَزِيزٌ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ مَوْتُ أَتْقِيَائِهِ" (مز116: 15)
عزيزي جو،
كيف لي أن أجد الكلمات لأودّعك أنت يا من ضاقت المفردات بوصف مزاياه وحسناته؟
كيف لي أن أنسى تلك الابتسامة الودودة التي كانت تعانق شاربيك كلّما دخلت الصف... وذاك الكوب بيدك لتخبرعن نكهةٍ جديدة أو مذاق لذيذٍ اكتشفته؟
كيف لي أن أنسى تلك اللحظات التي كنت تأتيني بها بجديدٍ عن التكنولوجيا وأحدث الابتكارات فتسترسل بالوصف ولا أملّ من سماعك؟
كيف لي أن أنسى طالبًا وزميلاً وصديقًا قلّ أمثاله في هذا الزمان؟
فراقك يا جو أليمٌ ولا يعوّض، لكن وجودك في أحضان الآب السماوي وبجوار والدك الذي كنت تفتقده يعزينا ويشددنا.
أرقد بسلام حيث لا ألم ولا وجع بل فرح أبدي وسرور... على أمل اللقاء.
غريس تلج